تلاوة الصدور : مفتاح النور

إن رقية الصدور هي رمز الإيمان الذي يوصلنا إلى السعادة الروحية. تفتح لنا أبواب الجنة وتنقّى قلوبنا من الشقاق .

بإستخدامها نحن نتقرب إلى الخالق.

تعد رقيه الصدور من أهم الأدعية التي نتمكن أن نستخدمها تحقيق السّلام الداخلي. من محتواها المؤثرة, تساعدنا رقيه الصدور على التخلي من الأفكار السالبة.

بفعلي، يمكن أن نتلمس الفرق الملحوظ يومنا بمجرد نستعملها.

يُعدّ القرآن الكريم سورة عظيم يملك القدرة على تنقية الصدور. بِمَدى من خلال أدواته read more يمكن أن يُطهر القلبات من الظنون ويجعلها جيدة إلى الله.

يُعزى هذا لأن كرمه و محتواه التي تملي على التوبة.

وهذا لأجل أن المعتقدات الحسنة تخرج من القلب .

إنّ رقيه الصدور، تلك المأوى للنفوس المتعبة، توفر نعمة التداوي من البُعد والغم.

في ظل هذه الرقية، يمكن القلب أن تصبح هادئةً من آلام الهموم .

إن فترة النقاء من الصدر بموجب Ruqyah رحلة كبيرة. إنها فترة نحو الهدوء, حيث ينتصر القلب من المسائل القاتمة. يذوب الخوف، تنتشر الهدوء.

إن أذكار الصدور، تسعى نورٌ يدق في أسرار الفؤاد, يضيء بريق فرح من داخل المُتَوّجة. متقارباً بريق تُمحى بها الظلمة, وتُصبح ألم مُبهجة من الهدوء.

Comments